Examine This Report on التعلق العاطفي المفرط
Examine This Report on التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
لذا يجب التوقف عن تقديم التنازلات لتكون مقبولا ضمن إطار مجموعة معينة في علاقتك الاجتماعية.
يمكن أن يتضمن ذلك تطوير هوايات جديدة، بناء شبكة دعم من الأصدقاء والعائلة، والاعتناء بالصحة النفسية.
ومن هذه العلاقات الاجتماعية المضطربة التعلق الزائد بشخص ما، وفق اللحام، “وهذا يعود لسمات نفسية في الشخص تجعله اتكاليا وغير مستقل، بسبب ضعف الثقة بالنفس أو أن يكون شخصية اعتمادية، أو مر بصدمات ومواقف صعبة جعلته يتشبث بشخص آخر بحثا عن الأمان”.
القبول في المجتمع مهم جدا: من الجميل أن تستطيع التعبير عن رأيك ومشاعرك وأن يتقبلك الجميع، بالمقابل يجب أن تتقبل اختلافات البشر المحيطين بك وتحترم آراءهم.
من المهم إعادة تشكيل الأفكار حول العلاقات. يمكن تحقيق ذلك عبر:
نمط الارتباط الآمن هو أساس الروابط العاطفية الصحية في حياة الطفل، مما يتيح له الشعور بالثقة في وجود مقدمي الرعاية له. يمكن للطفل أن يشعر بالأمان في العلاقات القريبة والثقة في أن الآخرين سيكونون مقدرين لاحتياجاته.
ممارسة العناية الذاتية: مثل التغذية السليمة وممارسة الرياضة.
أما الأطفال ذوو الارتباط المتعلق بالمقاومة، فهم يظهرون سلوكًا عنيفًا أو متمردًا تجاه التعلق العاطفي المفرط مقدم الرعاية الرئيسي، ويمكن أن يكونوا غير مستقرين في سلوكهم.
تعزيز الاستقلالية: الاعتماد على النفس في تلبية الاحتياجات الشخصية.
وعليه ينصح “يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد، والسعي لإقامة علاقات اجتماعية مع شريحة واسعة، والعمل على تطوير المهارات الشخصية، والعلاج النفسي إن كان هناك اضطراب نفسي سبب ذلك التعلق المفرط”.
عبر اتخاذ هذه الخطوات، يمكن للفرد أن يعزز حدوده الشخصية ويشعر بمزيد من الاستقلال العاطفي، مما يسهم في حياة أكثر توازنًا وسعادة.
طرح أسئلة عن نمط السلوك مع مرور الوقت وفي مختلف الحالات
استراتيجيات فعالة للتعامل: تقديم أدوات وأساليب لتخطي التعلق وبناء علاقات صحية.
أثر الجلسات النفسية في حياة الأفراد مع المعالجة النفسية كارلا كسرواني